ما أحقر من إلي أصدر حكم بالحبس في حق مواطنين بسبب معتقدهم أو انتقادهم للدين كان من يدافع اليوم عن هذا الحكم ويبرر عودة الإستبداد تحت مسمى حماية المقدسات ... سلطات مخونجة و بمباركة شعبية أصبحت لا تتأخر عن إغتيال الحريات الفردية تحت حجة المساس بالمشاعر الدينية
محاكمة إنسان لأنو قام بإزدراء الأديان؟ أتساءل كيف تم تقييم ما يسمونه إزدراء؟ هل كانت هناك دعوة للعنف أو القتل؟ أكيد لا لكن في إمخاخهم الحدود الحمراء ماهياش الدعوات للقتل أو العنف أو الكره أو تدنيس العلم التي أضحت يومية ..أمراضهم المستعصية اسمها حماية الدين وباسمها تتم معاملة الإختلاف بالعنف والحبس وتشريع الإجرام وفتح باب الخراب على مصراعيه
ما نعرفش آش كتبو الزوز مواطنين... أما مهما كان ما كتب إن لم يكن دعوة للقتل أو العنف فما هو إلا كلام ... وأي كلام ينجم يكون صحيح والا غالط...كان صحيح ما ثمة حتى مشكلة لأنو إفادة للجميع... وكانو غالط فالنقاش الحضاري والتبادل الثقافي والمقارعة بالحجج سيتكفل بتبيين الغلط
RépondreSupprimerشركة تنظيف بأحد رفيدة
شركة تنظيف خزانات بابها
شركة مكافحة حشرات ابها
شركة تنظيف بسراة عبيدة
شركة تسليك مجاري بخميس مشيط
شركة مكافحة حشرات بخميس مشيط
شركة تنظيف خزانات بخميس مشيط
شركة تنظيف بابها
شركة تنظيف بخميس مشيط
شركة تسليك مجاري بابها