وانا انبحر عل الواب كيما يقولوا، استوقفتني بوبلسيتي متاع ماركة متاع حوائج داخلية في ألمانيا
تصويرة فيها انجلا ماركل المستشار الألمانية لابسة من غير هدوم هي وأعضاء حكومتها
إستعمالي لكلمة من غير هدوم ما هياش حكاية أخلاق حميدة ولا إستنكار بالعكس ما عندي حتى مشكلة حتى كان صوروها في زي حواء كما يقول القورة
لي خلاني نكتب هل كلمتين هما التساؤلات إلي تعداو بمخي في اللحظة هذيك
أولا وبعد عبارات الاستعجاب البسيطة من نوع
آبـابـابـابـابْ مقواهم الألمان
قلت الزح كيفاش خِدْموها التصويرة وكيفاش تم تناوله الموضوع الحساس هذا
راهو ولد صغير مازال كي تْخَرِّجْ، صورها في الأردنتور ومن بعد يمشي لعرفو... راجل كبير عادة ... ويحاول ياخذ رايو
باهي هكا عرفي صْدِرْها المْعلّمَة؟
لا لا عيش ولدي زيد كَبِّرْ شوية .... نعرف بدنها ماهوش طيارة أما ما فيها باس زيد اخدمها شوية التصويرة
لله يبارك عرفي (بالألمان بالطبيعة الحكاية صايرة
وهذا عرفي؟... وزير الخارجية؟ سا فا ؟
وزير الخارجية؟؟ (يزيد يثبت في هاك البلاصة) ميسالش هكا يزي فيه البركة... باهي
و وزير الإعلام؟ وزير الإعلام ... عيش ولدي زيد كبرلو وطولو شووويا...هذاك متاعنا
الحق حسدتهم...موش في بدناتهم ولا في جمال التصويرة إلي على فكرة تنجم تعجب ولا ما تعجبش...أما على الحرية إلي يتمتعو بها وتخليهم يجسمو أفكراهم من غير قيود ...حسدتهم في مستوى الوعي الذي إرتقى له شعبهم في ظل القيادة الرائدة والحكيمة لمستشاريهم...حسدتهم في حرية التفكير والتعبير والخلق والإبداع إلي تخليهم يتطرقو لكل المواضيع من غير
لا عمار
لا بو مقص
لا بو فردة
لا مضايقات
لا تهديدات
لا نبزيات
لا بنتووات
في الأخر، لا يملك المرء إلا أن يقول
آبـابـابـابـابْ مقواهم الألمان
