حريات...حريات...مع تطور التقنيات

مع تطور التقنيات باش يولي كل إنسان ينجم يكون في إتصال من كل بقعة بشبكات المعلومات

اليوم أردنتورات وبورتبلوات وغدوة تلافز، مناقل، خواتم مرايتات وأجهزة الكترونية من كل نوع تسمح للمواطن باش يتحصل على المعرفة من كل بلاصة

الأخبار من كل بلاصة، الجرائد باش تولي افتراضية، المعلومات فيها فورية وعلى قياس وذوق كل قارئ. الجرائد الصفراء وبودورو باش تنقرض عن قريب

البلوقات زادة باش تتطور والمحتوى متاعها باش يتنوع (تفاعل أكثر، فيديوات ومحتوى 3 أبعاد عن قريب) لكن تقعد تعطي وجهات نظر شخصية للمواضيع المطروحة. تأثيرها زادة باش يكبر في مجتمعنا وما نتستغربش تولي صانعة الرأي العام التونسي

الشبكات الإجتماعية كي فايسبوك، تويتر... مازال عندهم ما يقولوا لتبادل المعلومات و ترويج حرية التعبير: إتصال دائم بالأصحاب والأصدقاء, تبادل الرسائل الفورية و الملفات, التفاعل مع الأحداث، ألخ

بخلاصة انترنات في كل بلاصة, عالم افتراضي من كل جهة
وتوفر المعلومات باش يكون من كل بقعة
انترنات ماشية وتولي جزء لا يتجزأ من حياتنا ...ماعادش نستغناو على خدماتها
كيما زادة معادش حتى شيء ينجم يتخبى



لذا من واجبنا ناقفو ضد كل الانتهاكات إلي نتعرضولها اليوم في هذا المجال ومن أهمها الصنصرة


نضم صوتي لبرشا أصوات ارتفعت باش نزيد نقول لعمار

تقنية المعلومات ولات شرطاً لا غنى عنه لكل بلاد تحب تخلط على ركب الدول المتطورة
يزي فك سيب الشعب يواكب كافة الأحداث والابتكارات والاختراعات في مجال تقنية المعلومات
خلي الناس تسرفي بحرية في مواقع كيما دايليموشن، يوتيوب والمدونات وكل المواقع إلي ما ثماش علاش تكون محجوبة
حرية التعبير راهي دعوة إلى الخلق والإبداع والرقي والنمو والتطور
هي حق من أبسط حقوق المواطن و منها إحساس بالكرامة والشرف
راهو زايد إلي تعمل فيه ولا فائدة منو
الصنصرة تضر في سمعة البلاد وما تخدمهاش

راهي معركة الحرية يستحيل تربحها انتي
وسينتصر فيها الشعب حتما ويسقط فيها الطغاة