الصحفي القزوردي
لقد تدعمت مكاسب الدجاجات في بلادنا في مجال الحقوق المدنية و الإجتماعية في ظل القيادة الرائدة والحكيمة للرئيس بن علي وتستند دولتنا في هذه الجهود الى جملة من ثوابتها ومن أهمها التمسك بقيم التضامن والحوار والانفتاح والالتزام بمناصرة حقوق كل الدجاجات والدفاع عنها باعتبارها وجها من وجوه الحداثة وعصفورا كفوءا في مسار التنمية والتحديث
الإعلامي البلعوط
إنّ تونس الغد ستكون بالضرورة تونس جديدة توظّف التوظيف الأمثل عطاء دجاجاتها. إنه الامتنان لرجل احب بلاده وارتضى في سبيلها كل التضحيات سعيا مه إلا بناء مجتمع ﻋﺼـــﺮي ﺣﻲ وﻣﻮاﻛﺐ يعي قيمة الدجاجات ودورها الفعال في مجتمعنا الحديث.
الموضوع مهم ياسر ونحب نحكيو فيه بكل شفافية ففي تونس اليوم نلقاو تقاليد جديدة لإرساء خطاب إعلامي جديد مبني على الصراحة والمصارحة والنقد الملتزم ايمانا منا بوعي المواطنين لذا معادش إنجمو تو نحكيو على الدجاجات كيما قبل...لا يا خويا احنا في تونس نعيشو في عالم حر لا مجال فيه انو الكلمة الحرة ترجع إلا الوراء ، لامجال لإعتبار الكلمة الحرة على أنها تآمر على مصالح الوطن، المعلومة يلزمها توصل للشعب التونسي والدجاجة إلي نراو فيها نجمو نقلوها صراحة وبكل مصارحة انها في بلادها تستطيب العيش مدام جميع حقوقها في تونس محترمة وتنجم تقص الكياس براحتها وبكل حرية وأمان...الطقس جميل والعصافير تزقزق والشمس مشرقة والكواكب تحوم حول ارضنا في وئام....لا يا سيدي هذا شيء يفرح وما يلزمش نحشمو باش نقولو الأشياء كيما هي...يزيونا يا خويا من العتومية
واحد بطال
برا برا حما جيبنا زوز كوديا ...خلي نشد جد والديها قبل ما تقص الكياس وتحرق للطليان ...برى ازرب روحك يرحم بوك خ نعملوها كمية ...
واحد بطال
برا برا حما جيبنا زوز كوديا ...خلي نشد جد والديها قبل ما تقص الكياس وتحرق للطليان ...برى ازرب روحك يرحم بوك خ نعملوها كمية ...
8 commentaires:
الدجاجة تقول: قاق ققققققق قاق "أي في ما معناه ينصر دينك يا أستاذ خلف الله " على طريقة عادل إمام و الله أعلم بلغة الدجاج رغم أن الشعب الكريم يجيد هذه لغة الدجاج و الأرانب
tant que le citoyen ni apte a consommer que les vollailles on parle alors la langue de poulina
الحلاج
الشعب الكل فاهم اللغة إلا الإعلام مازال مفهمش اللغة ويواصل بكل صحة رقعة في إستبلاه الناس...هذي (نص البلعوط) ما زلت كي قريتها في فايسبوك في موضوع هزيمة المنتخب كيفاش ينجمو يركبو على أي حدث (وحتى تافه) باش يمررو البروباغندا البودورو متاعهم
@Anomyme
Franchement, je ne pense pas que la responsabilité de la situation incombe uniquement au peuple. Je pense qu'il est avant tout victime
Je pointerai plutôt la situation politique du pays
le peuple assume une grande partie de la responsabilité et le footisme inconscient est un phénomène populaire orienté par les choix de l'État.
pour moi le popularisme"chou3bawiya" de la culture du peuple est le résultant de l'échec de notre élites et l'influence majeure de la culture de cité "7wwem" qui a entre dernièrement dans les chaines médias
pour moi le foot est un opium mal consommé par le peuple tunisien.il est accepté pour d'autres peuples qui n'ont pas des défis a relever mais chez nous...c est notre slogan pour cette periode je pense
Nous vivons effectivement ds une époque caractérisée par l'asservissement des consciences: le foot, les feuilletons, la téléréalité et je dirais aussi le commerce de la religion n'en sont que des ingrédients.
ماله قلّي لا خوف على دجاجنا بعد اليوم .. مادام حقوقو الاساسية : العلفه و القنّارو (مسكن الدّجاج) مكفوله
:)
هذوكم محصنين مضمنين
:)
Enregistrer un commentaire