يبدأ حياتو بالموت...هكا تكون الولادة أو بداية الوجود في الحياة
يرتاح الواحد كي يكون شاف الموت و جربها في حياتو...علاقة الإنسان بالموت تولي ناضجة ويتنحالو الهوس متاع خلق عوالم أخرى يتخيلها بعد الموت
أول اللحظات في دنيتو يلقى أهلو وأحبابو دايرين بيه.. اللحظات الأولى ديما مليانة بأجمل الأحاسيس والمشاعر الصادقة ... وقت الإحتضار تفقد الكلمات معانيها ومعادش تخلط تعبر علّي في القلب
مدة صغيرة والطبيب يسمحلو يرجع لدارو...صحتو تحسنت...إحساس مزيان ياسر كي تتنفس نسمة الليل...تشم ريحة الأرض وتقابل الشمس كل صباح
أول نهار ماشي يخدم يلقى عرفو وزملاؤو يستناو فيه بالورد...هدية كبيرة في إنتظارو... أجواء الخدمة ديما فيها كيف أول ما تبدأ الحياة المهنية...الشهرية تكون فاوحة...التجربة كبيرة والكونجيات بزايد...40 سنة من النشاط المهني خلاوه يولي راجل صغير ترنكوش يطنطن.
قرر يخرج للتقاعد و يتمتع بشبابو
إختار يقرى في الجامعة إلي يحلم بها من إلي هو كبير...الجو مع أصحاب القراية عندو نكهة سبيسيال...السهريات.. القعدات.. اللمات.. والمغامرات العاطفية المتعددة
من بعد دخل الليساي.... العيشة زادة فيها بنة أخرى كي تكون فوضوية بسابقية الإضمار والترصد ...الطيش أقوى دواء ضد الوقت إلي يجري... واللامبالاة أنجع تمرين للدخول في مرحلة الطفولة
في الإخر قرّر يتمتع بحياتو كيما سطرها عمرو كامل... تكون نقشة فنية كي يعيشها طفل صغير...في عالمو الخاص... ببراءتو و نقاؤو ..نظرة شك لعالم الكبار.. نظرة إستنكار للعالم إلّي مسخوه بالقواعد الأخلاقية والأعراف الإجتماعية...عالمو الخاص أجمل... على تصورو وأحلامو...حر فيه غير مسؤول ومن غير روابط... يتمتع بوقتو من غير قيود
آخر تسعة شهور يعديها يعوم... يستمتع بوجودو عند أمو
يسمع في حكايات عائلتو
حتى تحضر ساعتو
مع لذة العشق
بنة الحب
ذروة النشوة
قمة المتعة
ثم النهاية مع التحليق إلا اللامكان واللازمان
إلى اللاشيئ
يرتاح الواحد كي يكون شاف الموت و جربها في حياتو...علاقة الإنسان بالموت تولي ناضجة ويتنحالو الهوس متاع خلق عوالم أخرى يتخيلها بعد الموت
أول اللحظات في دنيتو يلقى أهلو وأحبابو دايرين بيه.. اللحظات الأولى ديما مليانة بأجمل الأحاسيس والمشاعر الصادقة ... وقت الإحتضار تفقد الكلمات معانيها ومعادش تخلط تعبر علّي في القلب
مدة صغيرة والطبيب يسمحلو يرجع لدارو...صحتو تحسنت...إحساس مزيان ياسر كي تتنفس نسمة الليل...تشم ريحة الأرض وتقابل الشمس كل صباح
أول نهار ماشي يخدم يلقى عرفو وزملاؤو يستناو فيه بالورد...هدية كبيرة في إنتظارو... أجواء الخدمة ديما فيها كيف أول ما تبدأ الحياة المهنية...الشهرية تكون فاوحة...التجربة كبيرة والكونجيات بزايد...40 سنة من النشاط المهني خلاوه يولي راجل صغير ترنكوش يطنطن.
قرر يخرج للتقاعد و يتمتع بشبابو
إختار يقرى في الجامعة إلي يحلم بها من إلي هو كبير...الجو مع أصحاب القراية عندو نكهة سبيسيال...السهريات.. القعدات.. اللمات.. والمغامرات العاطفية المتعددة
من بعد دخل الليساي.... العيشة زادة فيها بنة أخرى كي تكون فوضوية بسابقية الإضمار والترصد ...الطيش أقوى دواء ضد الوقت إلي يجري... واللامبالاة أنجع تمرين للدخول في مرحلة الطفولة
في الإخر قرّر يتمتع بحياتو كيما سطرها عمرو كامل... تكون نقشة فنية كي يعيشها طفل صغير...في عالمو الخاص... ببراءتو و نقاؤو ..نظرة شك لعالم الكبار.. نظرة إستنكار للعالم إلّي مسخوه بالقواعد الأخلاقية والأعراف الإجتماعية...عالمو الخاص أجمل... على تصورو وأحلامو...حر فيه غير مسؤول ومن غير روابط... يتمتع بوقتو من غير قيود
آخر تسعة شهور يعديها يعوم... يستمتع بوجودو عند أمو
يسمع في حكايات عائلتو
حتى تحضر ساعتو
مع لذة العشق
بنة الحب
ذروة النشوة
قمة المتعة
ثم النهاية مع التحليق إلا اللامكان واللازمان
إلى اللاشيئ
10 commentaires:
كان جات بالمقلوب, النهاية -ككل بقية مراحل الحياة- كانت ستكون أعذب بلا شك و لكنها لن تقل عذابا في عذوبتها. الضوء في آخر النفق هو نفسه حتما.... نص جميل و مؤثر... شكرا دوف
شكرا لك ماي داي
une très belle note pour un très beau film.
فمّا فيلم يحكي نفس القصة أما فشل في تصويرها
Merci Assyl, ravi de ton passage
3lulu
C'est du Film l'incroyable histoire de Benjamin Button que tu parles?
Oui, tout à fait, l'idée était bonne, mais son traitement a, par moments, foiré.
3lulu, tu parles certainement des erreurs techniques. Je ne pense pas qu'elles aient vraiment altéré la beauté du film. Des erreurs techniques de ce genre (le bras ou le pied d'un technicien, un équipement qui traîne dans le champs..) existent souvent dans les films à gros budget mais ils sont généralement à peine perceptibles.
j'aime beaucoup la note ..
Merci Venus du passage
Enregistrer un commentaire